Thursday, June 11, 2009

help us in the problem which you made to us!!

Egypt is one of the last countries in the world to have an outstanding programme of mine clearance dating from World War II. A vast coastal strip in the vicinity of Alamein is believed to contain over 20% of the world’s unexploded ordnance. The significance for Egypt is the potential recovery of extensive arable land and the current food crisis may finally prompt the political will to clear the ancient minefields.

Pika: Mountain Critter at Risk


An endearing little furball, the American pika is well-known to hikers who hear these hamster-sized mammals whistling from rockpiles and talus slopes.
Their range includes Canada and the Mountain West, occurring at cool northern latitudes and high altitudes. Until recently, they were not considered especially threatened.
But a 2003 study in the Journal of Mammalogy reported that 7 out of 25 historic Great Basin populations had disappeared, and 2 more Great Basin population extinctions were discovered after publication.
Global Warming Threats
Some may like it hot but not the pika. Even brief exposures (as little as a few hours) at temperatures above 78 degrees F can be fatal. Plus they rely on snowpack for insulation in the winter.
In the southern portions of its range, some populations already occupy the highest altitudes, with no place to move upward to escape the heat.
The US Fish and Wildlife Service is currently considering the pika for listing under the Endangered Species Act, which would make it the first mammal in the lower 48 to be listed due to global warming.
Wider Implications
Pikas have frequently been described as the ‘canaries in the coal mine’ of alpine and montane ecosystems in the western U.S. – their disappearance is an alarming signal of sweeping climate disruptions.
And, like prairie dogs, pikas are pruners and help maintain the diversity and abundance of alpine meadow plant species.
Other Western Species at Risk
The American West is in global warming's crosshairs. Warmer winters will lead to less snowpack in the mountains, which will exacerbate already worsening droughts in the region. There has already been a four-fold increase in the number of major wildfires in western forests.
According to the National Wildlife Federation, western sagebrush habitats could decline by 59 percent before the end of this century, devastating sage grouse, mule deer, pronghorn and other species.
Higher stream temperatures and less water flow could threaten trout and other western cold-water fish.
Sources
http://www.bioone.org/doi/abs/10.3398/1527-0904%282008%2968%5B8%3AAPOPIN%5D2.0.CO%3B2?journalCode=wnan
http://faculty.washington.edu/grayson/grayson-pikas.pdf
http://www.fws.gov/mountain-prairie/pressrel/09-34.html

Canada Lynx: Snow Hunter at Risk


With its pointed ear tufts and beard-like ruff, the lynx looks like a huge house cat re-imagined by Dr. Seuss.
Its long legs and wide furry feet permit the lynx to hunt well in snow, which is historically common across its range. The lynx has an intimate biological relationship with the snowshoe hare, its favorite prey.
Elusive solitary hunters, the lynx in mythology is known as the keeper of forest secrets. The Canada lynx’s Eurasian cousin is the national animal of Macedonia and Romania.
Global Warming Threats
The U.S. Fish and Wildlife Service originally listed the Canada lynx as threatened primarily because of habitat loss and overtrapping. The impact of climate change on U.S. populations in the lower 48 states is raising new concerns.
The lynx and its main prey, the snowshoe hare, are adapted to deep snow cover. Lynx hunting success (and therefore prey availability) has a great deal to do with snow conditions.
Warm winter periods can affect snow texture, depth, and extent of snow cover. Climate change may also reduce the extent and composition of their primary habitat – boreal and alpine forests.
Deep snow typically excludes the lynx’s main competitors – coyotes and bobcats – and its predator, the mountain lion, from its winter habitat. Less snow cover could mean more competition and predation from other carnivores.
Wider Implications
The hare is the primary herbivore of the boreal forest. Too many or too few hares will have a profound impact on vegetation structure and composition, which in turn may jeopardize food and shelter needs for countless forest birds and other animal species
Other Boreal Forest Species at Risk
According to the International Boreal Conservation Campaign, "The boreal forest ecosystem supports nearly 50% of the world's remaining intact forests," and is home to "billions of migratory birds and some of the world's largest populations of wolves, bear, and caribou."
Because global warming is occurring at a faster rate closer to the poles, the boreal forest is particularly vulnerable. As forests warm, they become more vulnerable to insect infestations. Bark beetles are ravaging millions of acres of trees. The dead trees become kindling for forest fires throughout the region.
Sources
http://www.fws.gov/mountain-prairie/species/mammals/lynx/
http://www.fs.fed.us/database/feis/animals/mammal/leam/all.html
http://www.nrri.umn.edu/lynx/

أغضبت صورة ظهر فيها الرئيس الأمريكي باراك اوباما وقد رفع قدميه على مكتبه في البيت الأبيض، أثناء مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، غضب الإسرائيليين الذين اعتبروا أنها إهانة وتحوي رسالة "مبطنة" لهم.
وربط الإسرائيليون بين الصورة الذي ظهرت فيها جزمة اوباما، وبين الحادث الشهير عندما رمى الصحفي العراقي منتظر الزيدي الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش بحزمته العام الماضي.
وقال مذيعو نشرات تلفزيونية إسرائيلية امس : "في العالم العربي تعتبر اهانة ان يرفع شخص ما جزمته في وجه شخص آخر، وبما ان إسرائيل أصبحت جزءا من العالم العربي نظرا لوجودها هناك من 60 عاما، فأنها تعتبرها اهانة أيضا".
وتساءل محللون إسرائيليون: هل هناك رسالة معينة اراد اوباما إيصالها من البيت الأبيض الى نتنياهو، خاصة وان رئيس الوزراء الإسرائيلي رفض طلب الرئيس الأمريكي بوقف جميع أشكال الاستيطان في الاراضي الفلسطينية المحتلة.
من جانب آخر، قالت القناة الاولى الاسرائيلية ان مسؤولين أمريكيين قالوا لنتنياهو ان بلادهم ستقوم بتغيير العالم، وطالبوه بعدم "التدخل"ن وهو ما اعتبره رئيس الوزراء الإسرائيلي "تهديدا من الإدارة الامريكية".

تساءل مراقبون محايدون مطلع هذا الاسبوع عن هدف السعودية من محاولة خنق دولة الامارات العربية المتحدة من خلال التشديد على حدودها البرية واخضاع الشاحنات القادمة منها لاجراءات لا تطبق على المنافذ السعودية الاخرى وهي كثيرة وربط هؤلاء بين هذه العقوبة التي لا تعترف بها السعودية علنا وبين عدم توقيع الامارات على اتفاقية الاتحاد النقدي الخليجي الاسبوع الماضي فقد قاطع الشيخ عبدالله بن زايد حفل التوقيع في الرياض كما وسبق له ان اعلن انسحاب بلاده من الاتفاقية احتجاجا على ان تكون الرياض مقر المصرف المركزي الخليجي بدلا من الامارات التي تشكل مركز ثقل مالي معترف به في المنطقة وقد امتنعت سلطنة عمان ايضا عن توقيع اتفاقية الاتحاد النقدي الخليجي واعلنت قبل عام عدم رغبتها في العملة الخليجية الموحدة لكن السعودية لم تنتقم منها بذات الطريقة التي تتبعها مع دولة الامارات العربية المتحدة




الشيخ عبدالله بن زايد وزير خارجية الامارات ويعيد هؤلاء المراقبون الرغبة السعودية في الانتقام الى موقف متجذر في العقلية الدبلوماسية السعودية التي لا تحتمل ان يخرج عن طوعها احد من دول مجلس التعاون فقد سبق لها ان اتخذت مواقف معادية من قطر عدة سنوات لاسباب شتى منذ بدأت تلك الدولة في اتخاذ مواقف مستقلة عن السياسة السعودية التي يصعب الدفاع عن الكثير من بنودها كما يقول الخليجيون في مجالسهم التي تغيب عنها المجاملات
وقد ذكرت صحف اماراتية اليوم ان السلطات السعودية شددت الاجراءات على حدودها مع الامارات خلال الاسابيع الماضية لا سيما لجهة اخذ بصمات سائقي الشاحنات ما تسبب بصف انتظار للشاحنات بلغ 24 كلم هذا الاسبوع وببطء شديد في الحركة ويتزامن التشديد - طبعا - مع قرار الامارات بالانسحاب من اتفاقية النقد الخليجي
وعلى صعيد المعاناة الانسانية المترتبة على تلك الاجراءات التعسفية نقلت صحيفة "غلف نيوز" عن سائقين عالقين قولهم ان الظروف صعبة جدا في ظل درجات حرارات مرتفعة وفي غياب كل الخدمات مثل المطاعم والمياه ودورات المياه، وان السلطات على الحدود السعودية تقوم باخذ بصمات السائقين.
وتصل درجات الحرارة في النقطة الحدودية الصحراوية بين امارة ابوظبي والسعودية (الغويفات) الى ما فوق 45 درجة مئوية في هذه الفترة من السنة.
والسعودية هي الباب الوحيد لوصول البضائع من الامارات الى دول خليجية اخرى مثل الكويت وقطر والبحرين والى باقي البلدان العربية.
وبحسب "غلف نيوز"، ذكر بعض السائقين ان العبور يتم ببطء شديد وانه يستوجب 16 ساعة تقريبا لمرور كيلومترين من صف الشاحنات، مع العلم ان المشكلة بدات تتعاظم منذ حوالى شهر.
وتاتي هذه المشكلة بالرغم من مشروع للاتحاد الجمركي بين دول مجلس التعاون الخليجي، وهي تضاف الى الجو الذي نتج عن انسحاب الامارات من الوحدة النقدية الخليجية الشهر الماضي احتجاجا على اختيار الرياض لتكون مقرا للمصرف المركزي الخليجي وليس الامارات.
من جهتها، قالت صحيفة "خليج تايمز" ان اجتماعا حول المسالة سيعقد بين الجمارك الاماراتية والسعودية في الرياض في 20 حزيران/يونيو.
ونقلت الصحيفة عن محمد خليفة المهيري المدير العام للجمارك الاماراتية الاتحادية قوله ان الجانب السعودي اثار مسالة تهريب المخدرات والخمور الى المملكة عبر الشاحنات دون تقديم ادلة على حد قول الصحيفة.
وذكرت الصحيفة ان عشرة الاف شاحنة كانت عالقة على الحدود الاسبوع الماضي وان حجم التبادل التجاري بين الامارات والسعودية بلغ 54,48 مليار درهم (14,84 مليار دولار).
كما نقلت "خليج تايمز" عن مسؤول في السفارة السعودية في الامارات ان سبب الازدحام يعود الى عدم حيازة السائقين في بعض الحالات على المستندات اللازمة او لعدم توافق وضع الشاحنات مع المعايير المحددة سعوديا وخليجيا.
ولا تقنع هذه الحجج والكليشيهات كما يقول المراقبون المحايدون أحدا في الخليج فالجميع يعرفون ان وراء الاجراءات السعودية موقف انتقامي لا يصعب كشفه ويضيف هؤلاء قائلين : ان نقطة الضعف في الموقف السعودي انه لم يلاحظ ان الامارات من الدول التي يصعب خنقها فهي مفتوحة على البحار وفيها عدة موانئ تعد من انشط الموانئ في المنطقة وما لن تستطيع تصديره او استيراده عن طريق البر ستتتصرف به عن طريق البحر
وتنتظر دول الخليج قاطبة ما سيعقب هذه المواجهة الصامتة التي يدفع ثمنها سائقون ينتظرون بالايام تحت درجة حرارة لا ترحم


الكاتب ريم الأنصاري
الخميس, 11 يونيو 2009 15:26

الامير خالد بن طلال يتبرأ من أخيه الوليد ومملكته "روتانا"


أعلن الامير خالد بن طلال برائته من أخيه الوليد متأسيا بالأنبياء الذين فارقوا أهليهم من أجل ربهم ، حسب قوله . جاء ذلك في مداخلة للأمير خالد بن طلال مساء يوم أمس الثلاثاء في برنامج "الشاهد" على قناة "دليل" أثناء حوار خصصه معد البرنامج ومقدمه الأستاذ أنور عسيري لمناقشة العروض السينمائية في السعودية.
وقد تبرأ الامير خالد من تصرف شركة روتانا التي يملكها شقيقه الوليد بن طلال.
وقال أنه سيصدر توضيح بموقفه مما أسماها بالمخالفات الشرعية التي يتبنى أخوه الوليد وشركته التي فرضها على المجتمع
فرصته في اعتلاء منصب مدير عام منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، سافر وزير الثقافة المصري فاروق حسنى إلى العاصمة الفرنسية لازالة الصورة السلبية التي رسمتها الحملات التي قادها المثقفون اليهود في باريس.
ويخوض حسني منافسة شرسة مع ثمانية مرشحين من أجل خلافة المدير الحالى للمنظمة الدولية اليابانى كويشيرو ماتسورا، وتبدو آمال الوزير المصري قوية رغم دخول نائب وزير الخارجية الروسي الكسندر ياكوفنكو، والمفوضة الاوروبية للعلاقات الخارجية النمساوية بينيتا فيريرو فالدنر سباق الترشيح.

واعتبر الوزير المصري في تصريحات لوكالة الأنباء الفرنسية أن ترشحه لمنصب مدير عام اليونسكو يعد فرصة نادرة لدعم الحوار بين الثقافات المختلفة يجب علي الجميع استثمارها، مشددا أن خسارته ستكون بمثابة خسارة تاريخية حتي لإسرائيل نفسها.

ومن جانبها أكدت وزارة الخارجية الفرنسية أن زيارة حسنى الي فرنسا تندرج ضمن حملته الانتخابية للفوز بمنصب اليونسكو وليست زيارة رسمية، مشيرا الي إنه لن يتم استقبال الوزير بمقر وزارة الخارجية الفرنسية خلال هذه الزيارة.

وأوضح فريدريك ديزانيو مساعد المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية أن وزير الثقافة المصري يزور فرنسا بصورة منتظمة وقد تكررت كثيرا خلال شهرى مارس وأبريل الماضيين.

ديزانيو أعلن أن بلاده تترقب باهتمام كبير انتخابات المدير العام الجديد لمنظمة اليونسكو باعتبارها دولة المقر لمنظمة، والتي سوف يتم الاعلان عن المدير جديد في شهر سبتمبر المقبل.




وفي إطار متصل، واصل حسني خطبه ود الدولة العبرية بحثا عن سبل لتخفيف الحملات اليهودية المناهضة لترشحة للمنصب المرموق، وأكد في تصريحات لصحيفة "التليجراف" أنه لن يمانع في زيارة اسرائيل والتعاون معها بشكل كامل في حال فوزه بالمنصب.

وشدد أنه أبدا لم يتخذ موقفا معاديا لإسرائيل أو اليهود أو أى شخص، موضحا أن ما قاله بشأن حرق الكتب الإسرائيلية تم تأويله حيث جاء فى سياق الرد علي وجود كتب إسرائيلية تسئ للإسلام بمكتبة الإسكندرية ولتأكده من كذب الادعاء رد بشكل قاطع علي النائب المصرى بأن يأتي بهذه الكتب ليحرقها.

وزير الثقافة المصري أكد أنه يعلم أن عمل اليونيسكو يعتمد على إقامة علاقات دولية جيدة وإحلال السلام بين الشعوب، ونفي رفضه تطبيع العلاقات الثقافية بين مصر وإسرائيل وإنما يبحث عن تسوية سلمية مع الفلسطينيين قبل تطبيع العلاقات.

وتابع أن برنامجه يقوم علي المصالحة بين الحضارات والأديان وبين الإنسان والبيئة وقد دعا بنفسه أحد الموسيقيين اليهود لتقديم عرض موسيقى فى مصر مما يؤكد علي إحترامه للجميع، كما تبني الاهتمام بتعليم المرأة والقضاء علي بؤر الصراع في العالم.

من جانبها كتبت الصحيفة البريطانية أن " حسنى هو المرشح الأفضل لتقلد المنصب رغم الحملة المضادة من جانب المثقفين الفرنسيين، وأكدت ان ترشيح الوزير المصري اختبار للغرب في التعامل مع المسلمين المعتدلين خاصة بعد خطاب اوباما الي جانب مواقف حسنى القوية من اجل حرية التعبير والتصدي للاتجاه المتزايد لارتداء المرأة المصرية للحجاب" !.

ومن المقرر أن يقضي حسنى عدة أيام في باريس يعقد خلالها عدة جلسات مع كبار المسؤولين الفرنسيين والسفراء المعتمدين لدى اليونسكو،وعدد من الشخصيات البارزة فى وسائل الإعلام الفرنسية والدولية.

هيكل: خطاب أوباما حملة علاقات عامة

وصف الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى العالم الإسلامي من القاهرة بأنه جاء ضمن حملة علاقات عامة تستهدف تغيير صورة الولايات المتحدة في العالمين العربي والإسلامي، مؤكدا أنه “جاء في سياق التغيير في الرسالة والتعبير عن المصالح، وليس التغيير في السياسات”.ويرى هيكل أن اختيار الأمريكيين لأوباما في الانتخابات الرئاسية الأخيرة كان تعبيرا عن مدى الأزمة التي تعاني منها الولايات المتحدة

بيان اهالي مدينة معان الاردنية ... ردا على مؤامرة الوطن البديل

ردا على المؤامرة الصهيونية مؤامرة الوطن البديل
البيان التالي من مدينة معان الأردنية
قبل أيام قلائل وعلى مرأى ومسمع من العالم اجمع صوت الكنيست الإسرائيلي بأغلبية كبيرة حول مصير الدولة الفلسطينية وتصفيتها على حساب الأردن وشعبه ،حيث يرى التحالف الإسرائيلي المتطرف الوطن البديل للفلسطينيين في الأردن باعتبار أن دولة الفلسطينيين ستكون في الأردن وفي أجزاء من الضفة الغربية بعد التهام أجزاء كبيرة منها وبشروط مجحفة مذلة ، ومنح الفلسطينيين فيها الجنسية الأردنية ، مع شطب حق العودة للاجئين إن ما جاء في المشروع الصهيوني وقرار الكنيست يمثل اعتداءا صارخا على السيادة الوطنية الأردنية وخرقا للمواثيق الدولية وقرارات مجلس الأمن وتدخلا سافرا في الشؤون الداخلية للأردن، الأمر الذي يعبر عن حقد دفين للعدو الصهيوني وشرذمة اليمين المتطرف منهم بأن تكون الأردن هي وطن الفلسطينيين، مما يترتب عليه ضياع حقوق البلدين الأردني والفلسطيني والذي يمهد ويقود- لا قدر الله- إلى حرب أهلية وتداعيات خطيرة تأكل الأخضر واليابس ولن تكون إسرائيل بمنأى عنها، لأن الأرض والعرض يمثلان الكرامة الأردنية والفلسطينية معا فنحن شعبان مصيرنا واحد وقضيتنا واحدة ولن ترهبنا هذه التصريحات المتطرفة لأن الأردن سيبقى كبيرا بقيادته وشعبه وسنقدم الغالي والنفيس من اجل الدفاع عن ترابنا وكرامة وطننا ، وبناء عليه فإننا في مدينة معان بشيبها وشبابها ونسائها ورجالها نلتف حول وطننا العزيزونطلب من أصحاب القرار في الدولة الأردنية ما يأتي1- ضرورة إلغاء معاهدة وادي عربة وكافة ملحقاتها ، ذلك أن العدو الصهيوني وسياساته العدوانية المتطرفة لا توحي بالأمن والأمان والسلم والاطمئنان2- قطع كافة أوجه العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية وكافة أشكال التطبيع ما بين الأردن والكيان الصهيوني3- تستدعي الضرورة في هذا الظرف الحرج تشكيل حكومة إنقاذ وطني تضع على عاتقها حماية الأردن وشعبه ومصالحه الوطنية العليا4- ضرورة حل مجلس النواب الأردني الذي لم يكن جادا في التعبير بالفعل أو القول حول هذه القضية المصيرية وقضايا أخرى كثيرة حيث لم يعد يمثل رأي الشارع الأردني5- ضرورة إعلان حالة الطوارئ في المملكة الأردنية الهاشمية وفق الأنظمة والقوانين المرعية وبما يخدم المرحلة الحالية6- ضرورة إعادة النظر في السياسات الاقتصادية الليبرالية التي أطاحت بالطبقة الوسطى والطبقات الكادحة المناضلة من اجل شرف الوطن وكبريائه وضرورة إعادة دور الدولة الاقتصادي والاجتماعي الذي يضمن استقرار الوطن وتنميته7- إعادة النظر في السياسات الخارجية والتوازنات الدولية والإقليمية بما يضمن المصالح الوطنية العليا للأردن وفقا للدستور الأردني وميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي الإنساني
8- ضرورة تقديم كافة أشكال الدعم للشعب الفلسطيني وللحركات الوطنية الفلسطينية المناضلة من اجل نيل حقوقهم المشروعة
عاش الأردن – عاشت فلسطين- عاشت الحرية والخزي والعار للعدو الصهيوني أبنــــــــــــــاء مدينـــــــــــــة معـــــــــــــــــــــــــان
امريكيان حملا انفلونزا الخنازير معهما الى القاهرة والاسكندريةJune 11 2009 05:45
أعلنت وزارة الصحة المصرية عن اكتشاف حالتين جديدتين لانفلونزا الخنازير، ليرتفع بذلك عدد المصابين بالمرض في مصر إلى عشر حالات وأفاد بيان رسمى للوزارة بأن الحالة الأولى لمهندس أمريكى مقيم بالمعادى، يعمل بشركة للبترول بالقاهرة، حيث كان يعانى أعراض الأنفلونزا بعد قدومه من الولايات المتحدة يوم ٧ يونيو الحالى، وهو حاليا يعالج بمستشفى صدر العباسية،بينما الحالة الثانية لمواطن مصرى مقيم بأمريكا، ووصل يوم ٤ يونيو إلى الإسكندرية، وبدأ يعانى أعراض المرض يوم ٨ يونيو، وتأكدت إصابته بالمعامل المركزية فى القاهرة
السفارة الامريكية في القاهرة ترفض منح تاشيرة لعالم ازهري منتدب لمسجد في مدينة هيوستونJune 11 2009 05:51
عرب تايمز - خاص
رفضت السفارة الامريكية في القاهرة منح عالم ازهري وامام مسجد بمحافظة الغربية تاشيرة دخول الى الولايات المتحدة خلال شهر رمضان للعمل في مسجد الفاروق في هيوستون كما رفضت السفارة منح التأشيرات لثلاثة ائمة اخرين رشحهم وزير الاوقاف المصري للعمل في مساجد امريكية خلال شهر رمضان القادم ... وقالت جريدة المصريون الالكترونية ان السفارة الامريكية رفضت منح تأشيرات للدعاة الأربعة الذين وقع عليهم اختيار وزارة الأوقاف للسفر إلى الولايات المتحدة، لإحياء ليالي شهر رمضان الكريم هناك، مشترطة إجراء تحريات عنهم بمعرفتها، رغم عملية التدقيق في اختيارهم من إجمالي 80 إمام وخطيبا خضعوا للاختباراتوأبلغت السفارة، الوزارة رفضها منح تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة للأئمة المرشحين للسفر، رافضة الاعتراف بتزكية وزارة الأوقاف لهم، وأرجأت ذلك إلى ما بعد إجراء التحريات عنهم بواسطتها، والتأكد أولا من عدم وجود موانع تحول دون سفرهم، وفقا لمعايير الأمن الأمريكية، وهو ما أغضب الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف.والدعاة الأربعة المرشحون للسفر إلى الولايات المتحدة، هم: خطيب وإمام مسجد بمحافظة الغربية، من المقرر أن يتم ابتعاثه إلى مسجد الفاروق بولاية تكساس، والثاني أمام بمحافظة الغربية مبتعث إلى المركز الإسلامي بجرسي سيتي نيويورك، والاثنان الآخران إمامان بمحافظة أسيوط، أحدهما مبتعث إلى مسجد أبو بكر الصديق بنيويورك، والآخر مبعث إلى المركز
السي اي ايه ترفض الكشف عن اشرطة فديو تصور عمليات التحقيق مع اعضاء القاعدةJune 09 2009 14:15
رفض مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إي" ليون بانيتا الكشف عن بعض الوثائق من حقبة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش، التي تتضمّن تفاصيل عن أشرطة فيديو تصوّر عمليات التحقيق مع معتقلي الوكالة في السجون السرية.وذكرت وسائل إعلام أميركية ان بانيتا دافع في شهادة خطية قدّمها إلى القاضي الفدرالي في نيويورك ألفين هيليرشتاين، عن الإبقاء على سرية سجلات حقبة بوش التي تصف مضمون 92 شريط فيديو وإتلافها من قبل "سي آي إي" عام 2005، والإبقاء على سرية ما وصفها بأنها "معلومات حساسة" تتعلق بالتحقيقات
وقال بانيتا ان الكشف القسري عن هذه المواد المتعلقة بتنظيم "القاعدة"، من شأنه أن "يؤدي إلى ضرر خطير وغير مسبوق بالأمن القومي عبر إطلاع أعدائنا عما نعرفه عنهم ومتى، وفي بعض الأحيان كيف حصلنا على المعلومات الاستخباراتية التي بحوزتنا".واعتبر ان الكشف عن تفاصيل التحقيقات من شأنه أن يزوّد "القاعدة" بـ"بروبغندا يمكن أن تستخدمها للتجنيد وجمع الأموال"، واصفاً هذه المواد بأنها "ذخائر جاهزة للاستخدام".وقدّم بانيتا هذه الشهادة في إطار الدعوى المرفوعة من قبل الاتحاد الأميركي للحريات المدنية، والتي أدت في وقت سابق إلى الكشف عن المذكرات القانونية في إدارة بوش التي سمحت باستخدام أساليب قاسية للتحقيق مع المشتبهين بالإرهاب وإلى نزاع بشأن الكشف عن
احتجاجا على وجود صحفي اسرائيلي ... الكاتب والمفكر المصري الكبير فهمي هويدي ينسحب من مؤتمر صحفي لاوباما قبل دقائق من دخول الرئيس الامريكي القاعةJune 07 2009 00:40
عرب تايمز - خاص
التقى الرئيس الامريكي باراك اوباما خلال وجوده في القاهرة مع نخبة مختارة من الصحفيين لاجراء مؤتمر صحفي مصغر - بالجملة - حضره صحفيون من مصر وفلسطين والسعودية وماليزيا وإندونيسيا ولبنان وإسرائيل وبمجرد ان عرف فهمي هويدي بوجود صحفي اسرائيلي في الجلسة اعتذر عن البقاء وانسحب رغم تحفظات السفارة الامريكية التي دعته الى الحضور وقال هويدي ان المؤتمر عقد للصحفيين العرب والمسلمين .. وهذا لا هو من العرب ولا من المسلمين ... وقال هويدي لبرنامج القاهرة اليوم ردا على سؤال يقول : مصادر فى السفارة قالت انك تعرف من سيحضر الاجتماع قبلها ب4 ايام ..هل هذا حقيقي ؟ قال هويدي :- هذا كلام غير صحيح ومسئولة السفارة الامريكية مسز مارجريت واجهتها وابلغتها اننى لم اكن اعلم وان خطاب الرئيس اوباما للعرب والمسلمين والصحفى الاسرائيلى لا هو عرب ولا مسلمين ، فقالت لى انها ظنت أنها أخبرتنى بوجوده
أضاف هويدي: وضعونا فى صف واحد بالقرب من الباب وعرفت من صحفية ماليزية أن هناك صحفى اسرائيلى ، وفورا قمت من مكانى ..مجدى الجلاد كان قاعد الى جوار الصحفى الاسرائيلى مباشرة وانا لا استطيع ان اقيم موقفه ...ولم اتحدث الى مجدى ومن كان يجلس الى جوارى جمال خاشقجى ، وتحدثت معه وأغلب الظن انه كان يعرف الصحفى الاسرائيلى لأنه تبادل التحية معه ...أرجح أن باقى الموجودين كانوا يعرفون بوجود الصحفى الاسرائيلى ، وهناك قرار من الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين واحترم اختيارات الاخرين لكنى اعتبر الضمير شئ واحد السياسي والمهنى ، وانا لا أستطيع ان اجلس الى جوار الصحفى الاسرائيلى لأنى عندى مشكلة مع الدولة التى يمثلها
وكان اوباما قد وصف في مؤتمره رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، بأنه «ذكى جداً، وشخصية منخرطة، لديه قدرة على التحاور، ومتعاون»، معتبراً أن نتنياهو لديه إحساس بالمسؤولية التاريخية على عاتقه، بعد وصوله للمرة الثانية لرئاسة الوزراء.وقال: أؤمن أن نتنياهو أدرك استراتيجية التعامل مع هذا القرار فى إشارة للتفاوض وإقامة الدولتين.وحول الملف النووى الإيرانى، رأى أوباما أنه «سيكون من الخطير مستقبلاً لو أن كل شخص اقتنع أنه فى احتياج للأسلحة النووية ليحمى دولته من جيرانها من الدول»، معتبراً أن هذا الأمر سيجر المنطقة إلى صراعات عالمية