Thursday, March 11, 2010

القاعدة خططت لاغتيال العاهل الاردني خلال زيارته للعراق

صحيفة الدستور تكشف عن مخطط لاغتيال الملك عبد الله من دون ان تؤكده أو تنفيه مصادر حكومية.




ميدل ايست اونلاين







عمان - كشفت صحيفة أردنية الثلاثاء عن مخطط لتنظيم القاعدة لإغتيال الملك عبد الله الثاني خلال زيارته للعراق في العام 2008، الامر الذي لم تؤكده أو تنفيه المصادر الرسمية في الأردن.



وذكرت صحيفة "الدستور" أن زيارة الملك عبد الله الثاني بغداد التي كانت مقررة في في التاسع من تموز/يوليو من العام 2008 الغيت فجأة رغم إكتمال الإستعدادات لها وذلك بعد ان تلقت اجهزة المخابرات الأردنية معلومات مؤكدة بأن تنظيم القاعدة في العراق خطط لإغتيال الملك خلال وجوده في العاصمة العراقية.



وأضافت أن المخابرات الأردنية كانت تتابع المعلومات اولا بأول، وكانت تُوثق هذه المعلومات بالتسجيلات الصوتية، والفيديو، وأن المجموعة التي كانت تريد اغتيال الملك، تم اختراقها من جانب الاردن، وكانت تضم سبعة عناصر من تنظيم القاعدة.



وقالت الصحيفة، التي لم تكشف عن مصادر معلوماتها، بهذا الخصوص أنه وبعدما تأكد لجهاز المخابرات صحة المعلومات التي تلقاها بشأن العملية قرر الغاء زيارة الملك لبغداد، وان جهاز المخابرات وضع الملك بصورة مخطط إغتياله.



واكد الصحيفة أن السلطات القت القبض على اعضاء مجموعة الإغتيال قرب نهر في بغداد.



وكان العاهل الأردني زار بغداد في الثاني عشر من آب/اغسطس من العام 2008 كأول زعيم عربي يزور العراق منذ العام 2003.



وذكرت انباء الزيارة لوسائل الاعلام بعد مغادرة العاهل الاردني بغداد ووصوله الى العاصمة الاردنية عمان.



ويأتي كشف الصحيفة عن مخطط القاعدة لإغتيال الملك عبد الله الثاني في العراق في إطار التداعيات التي احدثتها عملية خوست في افغانستان، والتي نفذها انتحاري أردني يدعى همام البلوي ويلقب بـ"أبي دجانة الخرساني" كانت المخابرات الأردنية قد جندته للتجسس على تنظيم القاعدة في افغانستان قبل ان يصبح البلوي عميلاً مزدوجاً.



واكد الاردن على أن حربه ضد تنظيم القاعدة مستمرة في اي مكان في العالم، كما أكد على تعاونه الوثيق مع اجهزة الإستخبارات العالمية لمواجهة الإرهاب.



وكان الملك عبد الله الثاني كشف في تصريح صحافي سابقة ان دولة اوروبية احبطت محاولة للقاعدة لإغتياله في البحر بينما كان يستقل قارباً.









--------------------------------------------------------------------------------





وزير المالية الأردني السابق ومسؤولون آخرون يواجهون تُهما بالفساد تصل عقوبتها إلى 3 سنوات.




ميدل ايست اونلاين

عمان - أصدر النائب العام لمحكمة أمن الدولة الأردنية قرارا يقضي بمنع نشر أي خبر أو تعليق عن محاكمة وزير مالية سابق، وثلاثة آخرين بينهم مستشار اقتصادي لرئيس الوزراء بتهم تتعلق بالفساد، حسبما أفادت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية "بترا".





وأوضحت الوكالة أن "النائب العام لمحكمة أمن الدولة اللواء القاضي يوسف الفاعوري أصدر الثلاثاء قرارا يمنع جميع وسائل الإعلام من نشر أي أخبار أو تعليقات تتعلق بقضية توسعة مصفاة البترول إلا بموافقته الشخصية".





وكان المتهمون الأربعة في القضية وهم عادل القضاة وزير المالية السابق والرئيس السابق لمجلس إدارة شركة مصفاة البترول، والرئيس التنفيذي السابق للشركة احمد الرفاعي ومحمد الرواشدة مستشار اقتصادي لرئيس الوزراء ورجل الأعمال الملياردير خالد شاهين أوقفوا في الثالث آذار/مارس الحالي.





ووجه مدعي عام عمان إلى هؤلاء تهم بـ"الرشوة واستثمار الوظيفة العامة"، وبعد ساعات من الإفراج عنهم بكفالة من محكمة عمان حُوّلوا إلى محكمة أمن الدولة العسكرية وأُعيد توقيفهم وتم الحجز على أموالهم وأرصدتهم.





وتتعلق القضية باختلاسات ورشاوى في إطار عطاء يعود إلى عام 2009 لتوسيع وتحديث مصفاة البترول الأردنية، بلغت قيمته التقديرية 2.1 مليار دولار.





واتُّهم القضاة والرفاعي والرواشدة بإصدار أوامر لإجراء عطاء سرّي لتسهيل الحصول على العقد من قبل شركة مسجلة في مدينة جيرزي الأميركية، يمثلها رجل الأعمال الملياردير خالد شاهين.





ويواجه المتهمون -في حال إدانتهم- عقوبة السجن ثلاث سنوات.





وكانت الصحافة كشفت في الأشهر الأخيرة عن حصول "انتهاكات" في العطاء، ما دفع الحكومة الأردنية لتغيير الرئيس والمدير التنفيذي للمصفاة.





وأعطت الحكومة الجديدة التي شُكّلت في كانون الأول/ ديسمبر 2009 برئاسة سمير الرفاعي الأولوية لمكافحة الفساد

Independent body to review controversial climate panel

by Staff Writers


United Nations (AFP) March 10, 2010

A respected international scientific body will review the UN's Nobel prize-winning climate panel, under fire for errors in a key report on global warming, UN chief Ban Ki-moon said Wednesday.

Ban told reporters that the Amsterdam-based InterAcademy Council (IAC), which groups presidents of 15 leading science academies, will carry out the task "completely independently of the United Nations."



Ban however defended the work of the UN's Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC), whose chairman Rajendra Pachauri has been criticized for his stewardship of the body.



Last month, the United Nations announced that it would launch an independent review of the IPCC's work.



Ban said Wednesday that the IAC would undertake "a comprehensive, independent review of the IPCC's procedures and processes" and would make recommendations to improve its future reports.



Robbert Dijkgraaf, an IAC co-chair, meanwhile told reporters that his panel aimed to present its report by the end of next August so that governments can consider it ahead of key climate change meetings late this year.



With Pachauri by his side, Ban defended the overall work of the IPCC, despite what he called "a very small number of errors" in its fourth assessment report.



"I have seen no credible evidence that challenges the main conclusions of that report," Ban said.



"In recent months we have seen some criticism. We are receptive and sensitive to that and we are doing something about it," Pachauri told the press.



"It is critically important that the science that we bring into our reports and that we disseminate on a large scale is accepted by communities across the globe," Pachauri added.



He pledged that an upcoming fifth assessment report by the IPCC would be "stronger and better than anything we have produced in the past."



The IPCC is made up of several thousand scientists tasked with vetting scientific knowledge on climate change and its impacts.



But its reputation was damaged by a warning in a major 2007 report that global warming could melt Himalayan glaciers by 2035, a claim that has been widely discredited and fueled skepticism in some quarters about mankind's role in climate change.



International climate negotiators are to meet on April 9 in Bonn to draw up a program for the rest of the year looking toward a ministerial-level meeting opening on November 29 in Cancun, Mexico.



The talks would follow up on December's climate summit in Copenhagen, which reached a controversial last-minute compromise.



Green groups and most scientists say the document adopted in Copenhagen, a limited pact made after China angrily ruled out binding commitments, falls far short of what is necessary to curtail global warming.



The summit set a goal of limiting warming to two degrees Celsius (3.6 degrees Fahrenheit) and pledged a total of nearly 30 billion dollars in aid to poor countries by 2012.



But it did not spell out the means for achieving the warming limits, and the emissions pledges were only voluntary.



UCS: Obama needs to protect scientists


Washington (UPI) Mar 9, 2009 - President Barack Obama has not kept a pledge to protect U.S. government scientists from political interference, a scientists' advocacy group said. The Union of Concerned Scientists said in a statement that John Holdren, Obama's science adviser, has not yet released a plan to restore scientific integrity to government agencies. When Obama appointed Holdren to the post, he gave him a 120-day deadline to develop a plan, the group said. "When Barack Obama was a presidential candidate, he said stopping political interference in science was a top priority," Francesca Grifo, director of the Union of Concerned Scientists Scientific Integrity Program, said

نمو متسارع للتكنولوجيا الرقمية في المنطقة

قمة أبوظبي للإعلام تُحدث ثورة اعلامية في الشرق الأوسط




كبرى شركات الاعلام العالمية تجمع على ان السوق الإعلامية في الشرق الاوسط هي الأسرع نمواً في العالم.



ميدل ايست اونلاين





ابوظبي - ناقشت فعاليات اليوم الثاني من قمة أبوظبي للإعلام الفرص التي تولدها الأجهزة التقنية الجديدة واتصال الإنترنت العالي السرعة وذلك في حلقة نقاشية لتوني أورستن الرئيس التنفيذي لـ"تو فور 54" بمشاركة ديرك ماير الرئيس والرئيس التنفيذي لـ"آي أم دي، د".



وتمحورت النقاش حول مختلف المواضيع ذات صلة مثل تحول منطقة الشرق الأوسط وشمالي إفريقيا إلى موقع السوق الإعلامية الأسرع نمواً في العالم بفضل الفرص التي توفرها التكنولوجيا الرقمية وتأثر سوق الأجهزة التقنية بالأفراد حول العالم الراغبين بالحصول على المعلومات وقت حصولها أينما كانوا.





كما تمت مناقشة مواضيع أخرى مثل التكنولوجيا ذات الشاشات العريضة مثل جهاز "أيباد" الجديد وتكنولوجيا "الحاسة السادسة" وأجهزة خادم التشغيل الثلاثي (الصوت والفيديو والبيانات) بالإضافة إلى ارتفاع نسبة استخدام التلفزيون بواسطة بروتوكول الإنترنت وهي ظاهرة تعيد تحديد نموذج الإعلانات التقليدي على القنوات التلفزيونية.





وخلال الجلسة الثانية ناقش محمد عمران رئيس مجلس إدارة "اتصالات" وهانس فستبرغ الرئيس والرئيس التنفيذي لدى "إركسون" الحاجة لتوثيق التعاون بين منتجي المحتوى وشركات التكنولوجيا وتطوير الشبكات.





وقدم الجلسة كريم صباغ نائب الرئيس لقسم الاتصالات الإعلام والتكنولوجيا لدى بوز أند كومباني.





وأشار فستبرغ إلى أن قطاعات التكنولوجيا والإعلام والاتصالات عموماً تواجه ثلاثة تحديات وهي التوحيد القياسي للتكنولوجيا لخفض الأسعار والوسيلة لتطوير نماذج محتوى بأسعار معقولة والوسيلة لتطوير تجربة مستخدم مساوية للجميع بغض النظر عن الجهاز أو الموقع.





من جهته أكد محمد عمران على الحاجة إلى إنتاج المزيد من المحتوى المخصص لمنطقة الشرق الأوسط وشمالي إفريقيا كما سلط الضوء على أهمية التطور في الاتصال عالي السرعة الذي من شأنه أن يؤدي إلى ثورة في تجربة المستهلكين في الشرق الأوسط.





وتضمنت الجلسات الصباحية الأخرى نقاشات حول مواضيع "التلفزيون خارج إطاره التقليدي" "والوسائل الإعلامية الجديدة المستقبلية" في ظل التطورات الهائلة الطارئة على الإعلام الرقمي.





وفي فترة بعد الظهر توجه إريك شميدت رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لدى "غوغل" بكلمة إلى المندوبين المشاركين في القمة والذين ارتفع عددهم إلى 400.





وخلال الجلسة الختامية لليوم الثاني والتي كانت بعنوان "التوجه نحو النمو" ناقش المتحدثون النمو المستقبلي لصناعة الإعلام في ظل التغيرات الطارئة على نماذج الأعمال واحتياجات المستهلكين.



وشارك في هذه الجلسة خلدون خليفة المبارك رئيس مجلس إدارة "تو فور 54" وجايمس مردوخ رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لنيوز كوربوريشن في أوروبا وآسيا وموريس ليفي رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لدى "بوبليسيس" وتوماس أ. ستيورت رئيس التسويق والمعرفة في بوز وشركاه.


http://middle-east-online.com/

الخليج أمام كأسين أحلاهما مرة في نزاع الغرب مع طهران




تحول إيران الى قوة نووية يثير القلق لكن العقوبات غير الرادعة تنذر بعمل عسكري يصبح فيه الخليج 'الجبهة الأمامية'.



ميدل ايست اونلاين

الرياض – من بول هاندلي



يرى محللون ان قلق دول الخليج من حصول ايران على السلاح النووي يوازيه قلق مماثل حيال امكان اندلاع مواجهة في الخليج تنتج من فرض عقوبات اضافية على طهران ومن التهديدات العسكرية المتزايدة.





ويقوم وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس منذ الاربعاء بجولة في الخليج لحشد الدعم من اجل فرض سلسلة جديدة من العقوبات على طهران لحضها على وقف نشاطاتها النووية الحساسة التي تشتبه الدول الغربية بانها غطاء للحصول على السلاح النووي.





واكد غيتس لمحادثيه في السعودية ان ايران "صدت لدرجة كبيرة" مبادرات واشنطن لارساء مقاربة انفتاحية جديدة مع الجمهورية الاسلامية، وان واشنطن تركز حاليا على تعزيز الضغط عليها، بحسب مسؤول في وزارة الدفاع.





وزيارة غيتس للمنطقة هي اخر حلقة من سلسلة زيارات شملت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون ووزير الطاقة الاميركي ستيفن تشو، وركزت جميعها على الموضوع الايراني.





الا ان لدى السعودية وبقية دول مجلس التعاون الخليجي شكوكا حيال قدرة العقوبات الاقتصادية على التاثير في ايران وحيال تطبيق هذه العقوبات من قبل عدد كاف من الدول.





وقال مصطفى العاني خبير الشؤون الامنية في مركز الخليج للدراسات في دبي "لدينا مصلحة مشتركة في منع ايران من التحول الى قوة نووية".





الا انه تدارك "لا نرى ان العقوبات الاقتصادية ستغير موقف الايرانيين" وتوقع ان تؤدي العقوبات "الى تسريع البرنامج النووي الايراني".





ويبدو دور الدول الخليجية اساسيا في الضغوط على ايران ان من جهة الضغط اقتصاديا عبر التدابير التجارية والمالية، او عبر تعويض اي نقص في النفط قد ينتج من توقف الامدادات من ايران، ثاني اكبر منتج في منظمة الدول المصدرة للنفط.





كما ان السعودية وبقية دول الخليج تخشى كثيرا من تاثير اي نزاع مع ايران على منشآتها الحيوية على طول الضفة الجنوبية للخليج.





وقال شهرام شوبين خبير السياسة النووية في مركز كارنيغي للسلام في واشنطن، ان دول الخليج "لا تريد اي مواجهة مع ايران لانها ستجد نفسها في الجبهة الامامية".





وتحاشت السعودية اظهار اي دعم صريح لحملة واشنطن من اجل العقوبات على ايران.





وذكرت مصادر ان السعودية حاولت حض قادة دول مثل الهند والصين، وهما من ابرز مستوردي النفط الايراني والسعودي، على المساهمة اكثر في الضغط على طهران.





وبحسب صحيفة واشنطن بوست، فان وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل زار بكين في وقت سابق هذا الشهر للبحث في هذه المسالة.





وقال العاني "نعتقد ان الصين يمكنها ان تمارس مزيدا من الضغوط على ايران للتوصل الى حل".





ويؤكد السعوديون ايضا ان لديهم قدرة انتاجية احتياطية تصل الى اربعة ملايين برميل من الخام يوميا، وهي قدرة تمثل 40% من مستوى الانتاج السعودي الحالي وبامكانها تعويض الامدادات الايرانية في حال توقفها.





وذكرت تقارير ايضا ان دولا خليجية اخرى مثل الامارات وعدت برفع انتاجها اذا ما لزم الامر.





اما شوبين فيرى في هذا الاطار ان السعودية لا تثق بالمقاربة الاميركية رغم دعم التحرك لوقف نشاطات ايران النووية الحساسة.





وقال "اعتقد ان السعوديين غير متفائلين حيال قدرة الولايات المتحدة على حشد دعم كاف للعقوبات" كما انهم، اي السعوديين، "لا يريدون ان ينظر اليهم على انهم متطابقون مع السياسة الاميركية".





وكان وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل قال خلال زيارة كلينتون للرياض الشهر الماضي ان العقوبات حل طويل الامد والمطلوب حل سريع.





وفي هذه الاثناء، لا تبدو الدول الخليجية كالنعامة التي تطمر راسها في الرمال، بل تقوم بتعزيز قدراتها الدفاعية عبر نشر انظمة مضادة للصواريخ بمساعدة واشنطن.





ورأى بعض المحللين ان عمل السعودية حاليا على تحديث صواريخها البالستية الصينية الصنع يشكل تحذيرا لايران في حال استمرارها في سياساتها.

E-Book Giveaways Correlate to Higher Print Sales

Giving away an e-book seems to lead to at least a spike in sales of the print version, Researchers at Brigham Young University have found, especially for fiction.




In research that monitored the sales of 41 print books in the eight weeks before and after a free version was released, study authors John Hilton III and David Wiley said they found “a moderate correlation between free digital books being made permanently available and short-term print sales increases.”



All 41 books in the study (via Boing Boing) were made available as complete PDF downloads (as well as other formats in some cases), including two by former Wired.com managing editor Leander Kahney that he distributed for free via bit torrent. Hilton and Wiley’s data showed that giving the books away resulted in higher print sales in the eight weeks following the giveaway than during the same time period preceding it for fiction (a 26 percent increase), non-fiction (5 percent) and Random House releases (9 percent).



The only category in which giving the books away for free digitally eroded the market for print books was for titles sold by Tor Books, a division of Macmillan focused on science fiction and fantasy titles. The study’s authors don’t know why that was the case, but they speculate on one possibility: Tor only made its e-books freely available for one week, whereas the others were available for eight weeks or longer, and it required users to register before downloading them. It’s possible that in order for e-book giveaways to boost print sales, readers must have easy, unencumbered access to the free version.



Of course, if most of the reading public switches to e-book readers like the Kindle or the iPad, this model would fall apart because, obviously, giving away an e-book wouldn’t cause people to choose to pay for the same. But that tipping point is likely still years away; as things stand now, this study indicates that publishers would do well to embrace the concept of “free” as a marketing tool while the getting is good







Read More http://www.wired.com/epicenter/2010/03/e-book-giveaways-correlate-to-higher-print-sales/#ixzz0ht9dih8Q


Apple Beware: Dell (With A Little Help From Amazon and Google) is Taking on iTunes


The formidable triumvirate of Amazon, Dell, and Google is apparently poised to give iTunes the first serious run for its money just as the iPad is about to take Apple’s downloadable media megastore where no computer has gone before.




Engadget has posted two slides that appear to come from a Dell presentation showing that the Google Android-powered Dell Streak tablet will include access to over 300,000 e-books in the Kindle store, everything in the Amazon MP3 download store (over 11 million “songs and extras”), and over 50,000 movies and television shows available for one-day rental or permanent purchase.



Taken together, this mirrors what iTunes offers for Apple devices, giving hardware manufacturers such as Dell a way to kick-start plans to take on the iPad.



Other Android devices already ship with the Amazon MP3 store, but an addition of the company’s Kindle e-books and sizable catalog of on-demand movies and television shows to Dell’s upcoming line of various-size tablets — and possibly Android devices in general — signals a more significant alliance between Google, Amazon and hardware manufacturers like Dell, as they team up to copy Apple’s successful mix of touchscreens and entertainment.



The documents also indicate that — like Kindle owners — users of this Dell mini-tablet will have wireless (3G) access to the Kindle store with “no monthly fees, service plans, or hunting for a Wi-Fi spot.” If that’s the case, Dell’s tablets would have a significant advantage over the iPad, which can only access the 3G network if you pay for the more expensive version of the hardware and sign up for a $15 or $30 per month data plan in addition to whatever wireless data plan you have for your phone.



Amazon did not return our request for confirmation, while Dell spokesman Matt Parretta only said, “We’re not going to comment on rumor and speculation on unannounced products.”



Even among the rumors flying around, nobody’s speculating about the price or ship date of the Dell Streak, Dell Mini 5, or whatever it ends up being called. Given the company’s track record when playing catch-up against Apple (see the iPod-like, inexpensive Dell DJ MP3 player) it will likely position this device as a less costly version of the iPad concept with the same range of books, music and video, thanks to Amazon and Google.



Tablet processor manufacturer ARM expects over 50 iPad competitors to be released this year. Even if Dell screws this up, or if people aren’t receptive to the Streak’s size (between that of an iPhone and an iPad, although Dell plans to release other sizes later), the integration of Amazon’s book and video platforms into other Android-powered tablets could prove a significant challenge to the multipurpose iPad and dedicated e-book readers.



Then, the question will be whether a consortium of companies (hardware manufacturers for device, Google for the OS and Amazon for the content) are capable of providing an experience as smooth as Apple tends to, because it controls all of those elements itself.



See Also:



Amazon, Google Partner for Mobile Music Store

Amazon: Kindle Books Outsold Real Books This Christmas

Amazon’s Kindle 2 Slims Down, Adds Audio

Can Apple’s iPad Save the Media After All?

The Key to Apple’s iPad? Uh-Oh, It’s Magic

Ten Things Missing From the iPad

Condé Nast Adds 4 Titles to iPad Initiative

iPad Surprise: Lower TV Episode Prices in iTunes?

Image: Flickr/nDevilTV







Read More http://www.wired.com/epicenter/2010/03/apple-beware-dell-with-a-little-help-from-amazon-and-google-is-taking-on-itunes/#ixzz0ht8X7Ubn