أصدر المفتي العام ورئيس هيئة كبار العلماء ورئيس إدارات البحوث العلمية والإفتاء في السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ فتوى رأى الكثيرون أن المقصود منها الامير وليد بن طلال صاحب فضائيات روتانا ووليد الابراهيم صاحب الإم بي سي والشيخ "شيخ ماذا؟" صالح كامل صاحب فضائيات الإيه أى تي. وعلمت "وطن" ان هذه الفتوى جاءت بعد تذمر الكثيرين من المتدينين مما تعرضه هذه القنوات مما شكل ضغطاً على المفتي وخصوصاً أن الحكومة السعودية تدعم تلك القنوات.
وجاء بالفتوى
أشار سماحة المفتي العام إلى أن من صور المكاسب الحرام إنتاج الأفلام الهابطة والمتاجرة فيها , وإنتاج الأغاني , وما يكسبه الكتاب المتطاولون على الإسلام عن مقالات وكتابات خطوها للإساءة للإسلام , كلها مكاسب خبيثة محرمة , كذلك الغش والاحتكار والتدليس , وأخذ الرشوة من أجل إعطاء الحقوق لأصحابها , وما يأخذه المسلم من شفاعة نظير إعادة الحق لصاحبه , لأن الواجب على المسلم الإحسان لأخيه , وتفريج همه وكربه . وعد المفتي العام ما يحصل عليه المتسولون , الذين يدعون الفقر ويظهرون الآفات والمصائب من المكاسب المحرمة , ومن يعتدون على الأموال العامة , والتهاون بها والتسلط عليها بأية وسيلة كانت , من المكاسب المحرمة لأن واجب المسلم أن يحافظ على الأموال العامة .
وقال سماحته : "إن للمكاسب الخبيثة أضراراً في الدنيا والآخرة , فهي سبب رد الدعاء وعدم الاستجابة من الله للعبد , وأن الله لا يبارك فيها بل تكون أموالاً ممحوقة , وقد تكون مصدر بلاء وابتلاء صاحبها , لذلك على المسلم أن يسعى للكسب الحلال ويحذر من الوقوع في المحرمات".
وجاء بالفتوى
أشار سماحة المفتي العام إلى أن من صور المكاسب الحرام إنتاج الأفلام الهابطة والمتاجرة فيها , وإنتاج الأغاني , وما يكسبه الكتاب المتطاولون على الإسلام عن مقالات وكتابات خطوها للإساءة للإسلام , كلها مكاسب خبيثة محرمة , كذلك الغش والاحتكار والتدليس , وأخذ الرشوة من أجل إعطاء الحقوق لأصحابها , وما يأخذه المسلم من شفاعة نظير إعادة الحق لصاحبه , لأن الواجب على المسلم الإحسان لأخيه , وتفريج همه وكربه . وعد المفتي العام ما يحصل عليه المتسولون , الذين يدعون الفقر ويظهرون الآفات والمصائب من المكاسب المحرمة , ومن يعتدون على الأموال العامة , والتهاون بها والتسلط عليها بأية وسيلة كانت , من المكاسب المحرمة لأن واجب المسلم أن يحافظ على الأموال العامة .
وقال سماحته : "إن للمكاسب الخبيثة أضراراً في الدنيا والآخرة , فهي سبب رد الدعاء وعدم الاستجابة من الله للعبد , وأن الله لا يبارك فيها بل تكون أموالاً ممحوقة , وقد تكون مصدر بلاء وابتلاء صاحبها , لذلك على المسلم أن يسعى للكسب الحلال ويحذر من الوقوع في المحرمات".
No comments:
Post a Comment